غضب عارم يسود في صفوف حزب الاستقلال ونقابة الاتحاد العام للشغالين بالمغرب من سلسلة الأخطاء السياسية، والتدبيرية الفادحة التي تورط فيه قيادي بارز، والتي أثرت على صورة الحزب في سياق سياسي و اجتماعي جد مأزوم.
ووفق مصادر اعلامية فإن بعض الاسماء الاستقلالية البارزة رفعت صوتها عاليا من أجل وضع حد لتهور لذات القيادي الذي تجاهل في وقت سابق منشور رئيس الحكومة المتعلق بالتقشف.
جاء ذلك بعد أن تورط في صفقة أثارت جدلا سياسيا كبيرا، كما تسببت في غضب واسع لدى الرأي العام، قبل أن يحين الدور على المفاوضات التي باشرها من أجل اقتناء فيلا شاسعة في أرقى احياء الرباط وبكلفة مالية تتجاوز ملياري سنتيم.
المصدر
متابعة سبو24