كشف التحقيق مع أخطر عصابة متخصصة في تهجير الفتيات إلى أوروبا بغرض الدعارة، عن حقائق صادمة ضمنها حجز عقود زواج في إسم الغير، و في التفاصيل، أحالت الفرقة المحلية للشرطة القضائية بالمفوضية الجهوية للأمن بمدينة أزرو على النيابة العامة المختصة، يوم أمس الخميس 14 أبريل الجاري، أفراد العصابة المكونة من أربعة أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 50 و60 سنة، وهم مواطنان مغربيان مقيمان بالخارج وشقيق أحدهما ووسيطة، وذلك للاشتباه في تورطهم في تنظيم الهجرة غير المشروعة والاتجار بالبشر والابتزاز والمشاركة فيه

16 أبريل 2022
كشف التحقيق مع أخطر عصابة متخصصة في تهجير الفتيات إلى أوروبا بغرض الدعارة، عن حقائق صادمة ضمنها حجز عقود زواج في إسم الغير، و في التفاصيل، أحالت الفرقة المحلية للشرطة القضائية بالمفوضية الجهوية للأمن بمدينة أزرو على النيابة العامة المختصة، يوم أمس الخميس 14 أبريل الجاري، أفراد العصابة المكونة من أربعة أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 50 و60 سنة، وهم مواطنان مغربيان مقيمان بالخارج وشقيق أحدهما ووسيطة، وذلك للاشتباه في تورطهم في تنظيم الهجرة غير المشروعة والاتجار بالبشر والابتزاز والمشاركة فيه

كشف التحقيق مع أخطر عصابة متخصصة في تهجير الفتيات إلى أوروبا بغرض الدعارة، عن حقائق صادمة ضمنها حجز عقود زواج في إسم الغير،

و في التفاصيل، أحالت الفرقة المحلية للشرطة القضائية بالمفوضية الجهوية للأمن بمدينة أزرو على النيابة العامة المختصة، يوم أمس الخميس 14 أبريل الجاري، أفراد العصابة المكونة من أربعة أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 50 و60 سنة، وهم مواطنان مغربيان مقيمان بالخارج وشقيق أحدهما ووسيطة، وذلك للاشتباه في تورطهم في تنظيم الهجرة غير المشروعة والاتجار بالبشر والابتزاز والمشاركة فيه.
و ذكرت مصادر إعلامية، بأنه جرى توقيف المشتبه فيهم على خلفية شكاية تقدمت بها سيدة، تدعي تعرضها للابتزاز ومطالبتها بمبالغ مالية من أجل ضمان سلامة ابنتها الجسدية، التي سبق للمشتبه فيهم تهجيرها بطريقة غير مشروعة إلى إحدى الدول الأوروبية بغرض استغلالها في أفعال الدعارة.
هذا، و مكنت الأبحاث والتحريات المنجزة على ضوء هذه الشكاية من توقيف ثلاثة من المشتبه بهم ووسيطة وهم في حالة تلبس باستلام مبلغ مالية من الضحية كمقابل لعمليات الابتزاز.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.